بن سديرة يكشف مصادر تمويل المرتزق نيكولا موش مدير موقع موندافريك المعادي للجزائر …
كشف الاعلامي و السياسي السعيد بن سديرة المقيم بالمملكة المتحدة لندن بعد تعرضه لحملة مغرضة من قبل عميل المخابرات المغربية الصهيوني الفرنسي نيكولا بو و خادمه المطيع العميل جعفر امقران حيث تعرضا للاعلامي بن سديرة من كلام مقال اعيد نشره اكثر من مرة يتهم فيه العملاء بن سديرة بالعمل لصالح جناح في السلطة الجزائرية و انه بوق اعلامي لجهة متنفذة استطاعت الاطاحة بجناح منافس داخل السلطة الجزائرية حسب الموقع الالكتروني موند افريك
هذه الادعاءات و الاكاذيب سبق و نشرها الموقع و يعيد نشرها حسب الطلب و الظروف خدمة لجهات معروفة داخل الرباط و باريس لها صلات وثيقة باطراف معادية تستعمل هذه المنابر و الابواق لمحاولة ضرب امن و استقرار الجزائر و نشر الاشاعات المغرضة التي لا تستند الى اي دليل حيث ان الاعلامي السعيد بن سديرة يعمل في اطار شفاف و واضح منذ سنوات و نشاطه علني و معروف يعتمد على مبدأ النقد البناء خدمة لبلاده و ليس لجناح او عصبة من عصب السلطة التي ينتقدها بل يعريها بشكل علني و صريح .
موقع موندافريك الالكتروني هو موقع مرتزقة يعمل اصحابه على زرع الفتنة و البلبلة و نشر الاشاعات خدمة لمن يدفع اكثر و في هذه المقالة ننشر لكم ما يثبت و يؤكد ان الموقع يباع و يشترى مثلما تباع البضاعة الرخيصة لمن يدفع اكثر اين تداول على شراكة الموقع الالكتروني اكثر من شريك
البداية منذ 2013 اين اسس المرتزق نيكولا بو الموقع بباريس رفقة شخص فرنسي و في سنة 2016 باع معظم اسهم الموقع لرجل اعمال موريتاني مقيم في المغرب و معارض للسلطة الموريتانية و في سنة 2020 و بعد انسحاب الممول الموريتاني تم بيع الموقع الى رجل اعمال لبناني شريك شيخ من شيوخ الامارات العربية المتحدة اين كلف المرتزق نيكولا بو بالتركيز على رموز الدولة الجزائرية خاصة الرموز العسكرية و الامنية و النشطاء المدافعين عن المصالح العليا للدولة داخل و خارج الجزائر من بينهم الاعلامي و السياسي السعيد بن سديرة الذي بات مادة دسمة لكل من يريد الاصطياد في المياه العكرة و محاولة ازعاج السلطات الرسمية الجزائرية و ابتزازها لكن و في هذه المرة قررنا كشف حقيقة هذه التحالف الخبيث و كشف اوارقه .