من هو البروفيسور العلامة الجهبذ المفكر الفليسوف أمير بوخرص المدعو AMIR DZ ؟؟؟
غلام الشيخ الدبوز التخمارتي ...
من هو Amir DZ
..
الحقيقة كما هي :
– أمير بوخرص هو طفل غير شرعي من علاقة غير شرعية و غير قانونية بين المدعو بوخرص نجادي فلاح من تيارت مواليد 1937 و بين عاقب ملوكة من وهران مواليد 1948 تعرف عليها بولاية معسكر أفضت علاقتهما إلى حمل غير شرعي أنجبت من خلاله المدعو أمير في مدينة وهران في 30 جوان 1983 حاولت السيدة ملوكة المقيمةً حاليا بنهج حمو بوتليليس بوهران و بكل الطرق إثبات نسب هذا الإبن من الفلاح بوخرص طيلة سنوات عديدة لكنها فشلت لان بوخرص رفض الاعتراف بالطفل .
..
بعد سنوات عديدة و وساطات متعددة و نظرا لظروف تمدرس الطفل اللقيط و حتى لا يضيع مستقبله الضائع أصلا تدخل بعض الخيرين و اتصلوا بالفلاح صاحب محل بيع الدجاج السيد بوخرص و طلبوا منه الاعتراف بالطفل مع تنازل الام و الطفل عن اي حق او متابعة او مطالبة فقبل الرجل و تم تسجيل عقد زواج بالمحكمة التي أصدرت حكمها في 29 أوت 1991 بموجب حكم قضائي رقم 01457 بعد أن أصبح عمر الطفل ثمانية سنوات كاملة ضيع خلالها سنوات من الدراسة.
..
بعد تسجيل عقد الزواج عمد السيد بوخرص على تطليق السيدة نجادي مباشرة و عاد الى تيارت بينما هي استقرت رفقة الطفل أمير في وهران أين تقيم حاليا و لها علاقات متعددة مع رجال كثر رفضوا جميعا تحمل مسؤولية ابنها اللقيط أمير بوخرص الشاذ حيث كان كثير المشاكل .
..
تربى الطفل أمير بوخرص في جو متعفن يسوده الفقر الجهل و الافات الاجتماعية من دعارة سرقة و تشرد جعلت منه طفلا قاسيا متمردا على الأعراف الأخلاق و القيم و بات يسبب خطرا على أمه و جيرانها قررت خلالها التخلص منه و من مشاكله فعمدت الى تزويجه و هو في سن 23 سنة دون عمل دون شهادة مدرسية فزوجته من المدعوة كلاعي خالدة في 10 ماي 2006 ضنا منها انه رجل و يتحمل مسؤوليته لكنه و للاسف خيب ضنها و ظهر انه شاذ يميل الى بني جنسه فلم تتحمل البنت خالدة البقاء مع ذكر شاذ فاقد للرجولة فهربت الى اَهلها بينما الشاذ اللقيط أمير صب جام غضبه و سخطه على أمه و أصبح يضربها و يعتدي عليها في كل مناسبة و غير مناسبة و هو ما دفعها لرفع شكوى بل شكاوي عديدة ضد ابنها و بات مطلوبا من قبل مصالح الأمن في وهران و خارج وهران مما دفعه الى الهرب و سلك طريق الحرقة الى خارج الوطن اين يتواجد حاليا ما بين ألمانيا و فرنسا يبتز ، يساوم و يعتدي على حرمات الناس و ينشر اسرار و خبايا الأسر و الأفراد دون حياء دون خجل دون نخوة …
بكل بساطة هو ينتقم من نفسه أولا و من عائلته أمه و أبيه الذي لا يعرفه أصلا و من المجتمع ككل و يعتبر كل مسؤول كل رجل شريف هو عدو له يجب الأنتقام منه و تشويه صورته من خلال التهجم على ابنته ابنه زوجته أهله و مقربيه .
..
المدعو أمير دي زاد لا علاقة له بالمعارضة السياسية الشريفة فهو لا يعرف أصلا معنى السياسة بل هو يمارس التهريج و التهجم على خصوصيات الناس يتابعه عدد من الهيشر و المكبوتين الذين يجدون لذة في أكل لحوم البشر .
الذي ولد نتيجة علاقة غير شرعية و تربى في بيت دعارة ثم طرد من المدرسة و وجد نفسه في الشارع يمارس عليه اللواط و الشذوذ يعاشر الخمر و يلعب القمار ثم يعتدي على المحارم اخته و خالته و عندما كبر و تزوج اصبح يمارس الدياثة مع زوجته يقدمها لأصدقائه و زوار شقته في حي الأقواس بمدينة غليزان اين كان يمارس الشعوذة و الدعارة مما دفع ام ابنه الى تطليقه بالخلع و الهروب منه ليجد نفسه في السجن بتهم متعددة و بعد خروجه من السجن هرب الى خارج الوطن ليجد نفسه في النمسا ثم ألمانيا حراقا طالبا اللجوء على أساس انه موريتاني شاذ جنسيا لكن مصالح الهجرة اكتشفت انه جزائري فرفض طلب لجوءه ليهرب الى فرنسا و يلجأ الى ممارسة النصب و الاحتيال ضد مطلقات كثر يبتزهن يسرقهن و يساومهن ووو ….. إلخ .