هل يتوب و يحكم العقل و الضمير ام يواصل الفريق الوطني لكرة المضرب في تنفيذ مخطط وسيني زغماتي ؟؟؟ هل إنتهى عهد الوصاية و عهد التلفون … عهد الووو واش راك معول ؟؟؟

مع سقوط رأس الفساد مدير الامن الداخلي الجينرال وسيني بوعزة الذي كان يسير شؤون الدولة و يدوس على رقاب الناس من خلال تحكمه في جهاز العدالة اين قام بحركة واسعة في صفوف القضاة قادها بنفسه و من مكتبه طبعا بالتنسيق مع وزير العدل بلقاسم زغماتي الذي لم يكن امامه الا تنفيذ الاوامر التي يتلقاها من وسيني و الذي كان يتلقى بدوره الاوامر من ابناء الفريق الراحل احمد قايد صالح اين نجد الكثير من القضاة عينهم ابناء قايد صالح و نعرفهم بالاسم و اللقب المنصب و المحكمة و نعرف تاريخهم و حاضرهم .

بسقوط الجينرال الفاسد وسيني بوعزة هل يتخلص القضاة المعينين في عهده من عقدة الهاتف و تنفيذ الاوامر التي تتعارض و القانون بل و تتعارض حتى و الضمير المهني للقاضي الشريف …… موضوع للمتابعة