الدكتورة الأخصائية في أمراض القلب ابتسام حملاوي تدق ناقوس الخطر تنشر على صفحتها و توضح
تحدثت عن تحديث #قطاع_الصحة قبل مدة و عن تحويل #ميزانية العديد من #الوزارات التافهة الى #وزارة_الصحة، تحدثت عن قلة #الإمكانيات وما زلت متأكدة أننا في كارثة حقيقية، تحدثت عن #مجلس_علمي لإدارة الأزمة فتم إستحداثه بالأمس فقط بالرغم من أن #الوباء بدأ منذ أكثر من #شهرين.. …فقالوا لي تقولين هذا لانك لم تنالي منصبا….؟!
اليوم أقول لكم أننا في #المرحلة_الثالثة و التي سيعلن عنها خلال #ساعات، أي أنه لم تعد #الدولة بإمكانها تشخيص المصابين، بل ستعمل فقط على توفير الرعاية اللازمة للحالات الصعبة، و على الباقين البقاء في بيوتهم في حجر منزلي ذاتي.
اليوم لا داعي لأقول لكم أننا لا نملك شيئا مما أشيع له من إمكانيات، #الأطباء يدقون ناقوس الخطر،
إبقوا في بيوتكم، حافظوا على حياة أحبابكم، وتضرعوا إلى الله بالدعاء
و على السلطة اليوم إيجاد الحل للتكفل بالفئات الهشة و الأجراء اليوميين ماديا
#وزارة_التضامن لم نطلب منها التحدث عن طرق #الوقاية فهناك متخصصون في ذلك بل بتخصيصات منها و من #الهلال_الأحمر و حتى الجمعيات الخيرية للمعوزين بصفة دورية فالأزمة في بدايتها .
وزارة البيئة الغائبة كليا عن المشهد أين دوركم في توفير ما يلزم للتعقيم و تنظيف #المحيط
و #وزارة_الصناعة أين #الاستراتيجية لانتاج أكبر عدد ممكن من الأقنعة محليا، و العديد من المنتجات التي نحتاجها….
#،المسؤولية اليوم ليست مسؤولية #رئيس وحده أو #وزير_الصحة فقط يجب نظرة #إستراتيجية_عامة كل في مكانه و حسب منصبه للاسف الشيئ المنعدم كليا،
ملاحظة غدا سترون كل من ذكرتهم في #البلاطوهات