خلال زيارته تجدث رئيس هيئة الوساطة والحوار السابق كريم يونس في مستغانم على أن تحقيق التغيير المنشود يتطلب مواصلة الحوار الهادف والنقاش الهادئ وذكر خلال الندوة الوطنية الجامعية لإثراء مشروع التعديل الدستوري أن “الحوار الهادف والهادئ والنقاش الثري المفتوح كفيل بتحقيق التغيير الذي ينشده الشعب الجزائري.”
من جهتنا نطرح السؤال و نقول ماهي خلفيات ظهور كريم يونس في هذا الوقت بالذات و هل لظهوره علاقة بالتعديل المرتقب للدستور و بالتالي هل سيكون له دور و تعديل الدستور و اذا كان الجواب نعم هل نستطيع تعديل دستور يتوافق و مطالب الحراك الشعبي باليات و وجوه يرفضها الحراك اصلا ؟؟؟