نشرة الأسرار

اين تصرف ملايير قطاع الثقافة ؟؟؟

دينا مشروع فيلم جزائري قيد الدراسة سيكون اشارة انطلاق مسلسل تحقيقات ، بحث وتحري مراسلي فلاش ديسك في كواليس قطاع الفن الثقافة الاعلام والاتصال .

من هي دينا و لماذا فيلم باسمها ؟؟؟

الاميرة دينا بنت عبدالحميد هي زوجة الملك حسين ابن طلال بن عبدالله و الأميرة زين الشريف بنت جميل وهي ملكة الاردن الاولى زوجة الراحل حسين والد الملك الحالي للمملكة الهاشمية الاردنية عبدالله بن الحسين .

دينا هو كذلك اسم الباخرة التي كانت محملة بالاسلحة و التي انطلقت عام 1955 من ميناء الاسكندرية مصر الى ميناء الناظور بالمغرب الشقيق اين كان في استقبالها عدد من المجاهدين على رآسهم هواري بومدين هذه الباخرة كانت هدية من الاردن الشقيق للمجاهدين الجزائريين اخذت اسم الملكة في تلك الفترة دينا رحمها الله .

قائد الباخرة دينا هو باشتيش والد زوجة الوزير الاسبق و المبعوث الاممي الأخضر الإبراهيمي .

كاتب سيناريو الفيلم هو مدير الثقافة بالمسيلة رابح ظريف الذي بدآ في كتابته شهر مارس 2015 .

منتج الفيلم هو عماد هنودة منتج فيلم الخاوة .

مخرج الفيلم هو المخرج التونسي شوقي الماجري

ميزانية الفيلم لم تحدد بعد يقال انها تفوق مبلغ خمس ملايين آورو .

السؤال آو الاسئلة التي يطرحها فلاش ديسك هي :

– هل سيتكفل عماد هنودة لوحده بمصاريف الانتاج ام ستشاركه وزارة الثقافة و ماهي نسبة مساهمة الوزارة او الوزارات ان كانت اكثر من وزارة ربما وزارة الدفاع الوطني او وزارة المجاهدين كم هي النسبة في انتاج الفيلم ؟؟؟
– لماذا رابح ظريف هو السيناريست ؟؟؟
– على اي اساس تم اختار عماد هنودة و من اختاره كيف متى ولماذا ؟؟؟
– من اختار المخرج شوقي الماجري كيف متى ولماذا ؟؟؟
– لماذا لم يتم الافراج عن فيلم سنوات الاشهار لعثمان عريوات و فيلم بن مهيدي لبشير درايس و فيلم جعفر قاسم وفيلم احمد باي للزميلة سميرة حاج جيلالي و باقي الاصدقاء و التي كلفت في مجموعها ما يفوق 400 مليار سنتم لحد الان و لم ترى النور ؟؟؟

في انتظار و لو اشارة بسيطة من قبل مصالح معالي الوزير عزالدين ميهوبي و الرد على انشغال المهتمين بالقطاع مراسلي فلاش ديسك يبحثون في ملف الديوان الوطني للثقافة و الاعلام ، في ملف الحفلات السهرات و المهرجانات و في باقي القطاعات الفنية الثقافية الاعلامية و الاشهارية ووو …… الخ .

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى